FoRumE YoU Fm
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمرحبا على منتديأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تدمير فقر للجرائرين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hamdodi
مشرف
مشرف



ذكر عدد الرسائل : 308
العمر : 32
المزاج : cool
نقاط : 55927
تاريخ التسجيل : 23/07/2009

تدمير فقر للجرائرين Empty
مُساهمةموضوع: تدمير فقر للجرائرين   تدمير فقر للجرائرين Icon_minitimeالسبت أغسطس 15, 2009 3:43 pm

مقدمة


لقد عرف الإنسان الفقر منذ القدم، والذي اتسع نطاقه خاصة مع هيمنة العولمة
الاقتصادية، وأصبح ظاهرة تصيب عدة فئات من المجتمع سواء المتخلفة أو المتقدمة، لذلك
يشكل من أهم التحديات التي يواجهها العالم، فرغم التقدم الكبير في مجال الإنتاج والتكنولوجيا
والاتصالات إلا أن العالم ما زال يعاني من تواجد الفقر، وبعض الدول تعاني من المجاعة والفقر المزمن .


لقد اكتسب تحليل ظاهرة الفقر أهمية كبيرة منذ مطلع التسعينات وذلك في ظل
النتائج المخيبة للتوقعات نتيجة تطبيق برامج الإصلاح الاقتصادي في عدد كبير من
الدول النامية، وفي سنة 2000 تضمن تقرير الأمم المتحدة تأكيدا على أولوية محاربة
الفقر في السياسات التنموية . والجزائر لم تهتم كثيرا بمكافحة الفقر في بداية الإصلاحات الإقتصادية، لكن
مع تصاعد حدة الفقر وظهور إنعكاساتها السلبية على المجتمع، أصبح الإهتمام بمكافحة
الفقر يتزايد باستمرار . في هذا المجال نتساءل على واقع الفقر في الجزائر ومدى
فعالية الإستراتيجية المنتهجة لمكافحة هذه الظاهرة ؟

أولا : مفهوم ومظاهر الفقر




يوجد
عدة تعاريف للفقر يمكن تصنيفها إلى قسمين هما :


التعريف الكمي للفقر
الذي يتعلق بانخفاض الدخل بحيث لا يستطيع الفرد تلبية حاجاته الأساسية وفي ظل التحليل
الكمي لظاهرة الفقر نجد مستوى أدنى للمعيشة يعتبر من لا يحصل عليه من ضمن الفقراء
ويسمى خط الفقر الذي يحسب على أساس مفهوم الدخل كمؤشر لمستوى المعيشة في الدول
المتقدمة وعلى أساس الإنفاق الإستهلاكي كمؤشر لمستوى المعيشة في الدول النامية ،و
لقد أستخدم مؤشر خط الفقر لأغراض تقدير إنتشار الفقر في العالم حيث حدد خط الفقر
الدولي بانفاق الفرد دولارا أمريكيا واحدا في اليوم إلا أن إستخدام هذا المؤشر
واحه عدة صعوبات متعلقة بالمقارنات الدولية كما أن التعريف الكمي للفقر ذو نظرة
ضيقة ومحدودة بحيث يحدد الفقر بدلالة السلع وملكيتها التعريف الكيفي للفقر والذي
يرتكز على رفاهية الفرد من خلال تحقيق ملكية السلع والمنفعة والقدرات الإنسانية (1). وعليه
فإن الفقر لا يقتصر على إنخفاض الدخل وعدم تلبية الحاجات الأساسية بل يشمل أيضا
التهميش ورعاية صحية متدنية وإنخفاض فرص التعليم وتدهور البيئة السكنية ،و على هذا
الأساس فإن الفقر عكس التنمية البشرية .


و في سنة 1996 حدد
تقرير التنمية البشرية للأمم المتحدة فقر المقدرة الذي يركز على نقص القدرة على
الحصول على التغدية الملائمة والصحة الجيدة والمستوى التعليمي المناسب، في هذا
المجال نلخص مؤشرات عدم المقدرة في العناصر التالية: (2)


- مؤشرات الصحة والتعليم
الذي يتضمن معدل وفيات الأطفال ومعدل وفيات الأمهات، وتوقع الحياة ومعدل سوء
التغدية للأطفال ومعدل الأمية .


- مؤشرات
الإقتناء مثل الحصول على المياه الصالحة
للشرب .


- مؤشرات الحرمان مثل البطالة .


و في سنة 2001 تبنى
تقرير التنمية البشرية للأمم المتحدة مقياس للفقر البشري لتحديد الفقر وإظهار نقاط
الحرمان البشري من خلال حساب معدل الوفيات للأطفال الرضع ومعدل الأمية ودرجة النقص
في الحصول على الحاجات والخدمات الضرورية ودرجة سوء التغدية (3) .


يتضح مما سبق أن الفقر
ظاهرة متعددة الأبعاد تشمل عدة مؤشرات كمية وكيفية، ويمكن تلخيص مظاهرها فيما يلي
:


1- البطالة :


تعتبر معدلات البطالة المرتفعة في الجزائر عن
حالة الإختلال التي يشهدها سوق العمل، وقد ساهم برنامج التصحيح الهيكلي في إتساع
حدة هذا المشكل من خلال إنخفاض الطلب الكلي، كما أن من أهم مكاسب العولمة يكمن في
التقدم التقني الذي يسمح بزيادة إنتاج السلع إلا أنه لا يخلق مناصب عمل جديدة بل
قد يتسبب في القضاء على بعضها حيث أصبح إكتساب التكنولوجيا المتطورة يتم على حساب
مناصب العمل .


2- إتساع
الهوة بين الفقراء والأغنياء :



إن إتساع الهوة على مستوى العالم يعني
إنكماش الثراء في فئة معينة، ففي سنة 2000 تملك الدول المتقدمة 80 % من الدخل
العالمي وهي تمثل 20 % من سكان العالم ،و بالتالي أصبح العالم تحت سيطرة تلك الدول
. ونشير أن التفاوت في الدخل لدي الدول النامية أشد فظاعة حيث فئة قليلة تملك 90 % من الثروات وعامة الناس يتقاسمون 10 %
الباقية .


3-
الإنفجار السكاني :



يشكل تزايد
السكان ضغطا على الموارد والبيئة، كما يؤثر على نوعية الحياة على الكرة الأرضية، خاصة
إذا كانت تلك الزيادة تتم بين السكان الذين يعيشون في حالة فقر، كما أن الحياة على
الكرة الأرضية لا يمكنها أن تتحمل 6 مليارات نسمة الأخدين في التزايد بحيث سيصبح
عدد سكان العالم 10 مليارات نسمة خلال السنوات القادمة (4) .


4-
الصراعات والحروب :



تشكلالصراعات والحروب
عاملا هاما في تفاقم حدة الفقر سواء الداخلية أو الإقليمية خاصة في الدول المتخلفة،
ومن أهم اثارها السلبية نجد مشكلة الاجئين، تدني أوضاع التنمية البشرية خاصة
التعليم، الصحة، الإسكان والرعاية الإجتماعية، بالإضافة إلى الأزمة الإقتصادية وتزايد
حدة الفوارق الإجتماعية


5- الديون
الخارجية :



تعتبر المديونية إحدى التحديات الرئيسية
التي تواجه الدول النامية بحيث أن تسديد الديون وأقساطها يستنزف جزءا هاما من
مداخيل الدول المدينة ويزداد الوضع خطورة إذا كان الإقتراض قصد تسديد فوائد وأقساط
الديون السابقة، لذلك تصبح تلك الدول تعاني من حلقة مفرغة مما سوف يساهم في
إستمرار تفاقم أزمات ومشاكل عديدة وبالتالي تكريس حالة الفقر .


6- التهميش والحرمان :


يعاني الوطن العربي من عدة مشاكل جوهرية
أهمها البطالة والأمية وفقدان الأمن الغدائي والمائي والصحي مما سمح باتساع حدة
الفقر .


7- فقدان
الديمقراطية :



إن الديمقراطية لا تتعايش مع الفقر إذ
أن الفئات المهمشة ماديا وإجتماعيا لا تجد الوقت الازم للنشاط السياسي والمشاركة
في تنظيمات المجتمع المدني بل تقضي وقتها لإشباع حاجاتها الأساسية. والتاريخ السياسي
لأوروبا يؤكد أن التوترات الإجتماعية والإضطرابات الشعبية و إنتشار البطالة ساهم
في إنتكاس الديمقراطية .


ثانيا : أسباب الفقر


يعتبر الفقر محصلة تفاعل عوامل إقتصادية وإجتماعية وسياسية، لذلك فإن أسباب
زيادة حدة الفقر تختلف من مجتمع إلى آخر، وهي تتعلق بالعوامل السابقة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamdodi
مشرف
مشرف



ذكر عدد الرسائل : 308
العمر : 32
المزاج : cool
نقاط : 55927
تاريخ التسجيل : 23/07/2009

تدمير فقر للجرائرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تدمير فقر للجرائرين   تدمير فقر للجرائرين Icon_minitimeالسبت أغسطس 15, 2009 4:00 pm

- الأسباب الإقتصادية :


تتعلق بانخفاض معدل النمو الإقتصادي وتدني الدخول وإرتفاع تكاليف المعيشة وتخلي
الدولة عن دعم المواد الغذائية، بالإضافة إلى السياسات الإقتصادية التي تركز على رفع
الدعم عن السلع الضرورية وتخفيض الإنفاق الإجتماعي، بالإضافة إلى الخوصصة والإنكماش الذي يؤدي إلى تقليص فرص
العمل، في هذا المجال فإن سياسة الإصلاح الهيكلي وسوء تسيير الأوضاع
الإقتصادية أدى إلى تسريح 400 ألف عامل
أضيفوا إلى الفقراء (5) .



بالإضافة إلى ما سبق فإن من أسباب تفشي الفقر بمستويات عالية نجد أزمات
الإقتصاد الكلي التي تتميز بتفاقم شدة التفاوت والإنكماش الإقتصادي، ورغم محاولات
التنمية إلا أن إستمرار الأزمات وفشل أنماط التنمية أدى إلى إستفحال ظاهرة الفقر .



- الأسباب الإجتماعية :


تتعلق بالنمو الديمغرافي بحيث نجد النمو السريع للسكان بوتيرة أكبر من
معدلات النمو في الناتج الداخلي الخام، وشدة التفاوت في توزيع الدخل، بالإضافة إلى
الأوضاع المتدهورة في الريف مما دفع بالكثير من سكان الأرياف الهجرة إلى المدن
مشكلين بذلك لظاهرة البيوت القصديرية أين يشتد
التهميش والحرمان .



- الأسباب السياسية والأمنية :


تتمثل في مخلفات الإستعمار والصراعات الداخلية التي أدت إلى عدم الإستقرار
السياسي الذي إنعكس سلبا على الوضع الإقتصادي والإجتماعي، كما أن الظروف الأمنية
الصعبة خاصة خلال العشرية السوداء ( 1990-200 ) وسعت كثيرا من دائرة الفقر .


ثالثا : واقع الفقر في
الجزائر في ظل الإصلاحات الإقتصادية





يعتبر الفقر من أبرز المشاكل الإقتصادية والإجتماعية التي تهدد إستقرار
الجزائر ،و قد ساهم تنفيذ الإصلاحات الإقتصادية في الثمانينات وبرنامج التعديل
الهيكلي في التسعينات في تفاقم ظاهرة الفقر وتدهور الأوضاع الإجتماعية للفئات
الضعيفة في ظل التحول من نظام إقتصادي إشتراكي إلى نظام إقتصادي تحكمه قواعد السوق
ويضبطه قانون المنافسة، ومع وجود جهاز إنتاجي ضعيف أثر سلبا على مستوى معيشة
المواطنين . ومن خلال الإصلاحات الإقتصادية المتخذة في الجزائر نجد إعادة الهيكلة
التي تعتمد على إستخدام الأساليب الإنتاجية كثيفة رأس المال مما أثر على مستوى
التشغيل، بالإضافة إلى إعتماد إجراء التصفية للمؤسسات المفلسة وبالتالي الإستغناء
كليا عن العمالة، وإقرار الخوصصة التي تسعى إلى رفع درجة الكفاءة الإقتصادية
للمؤسسات وإهمال الإعتبارات الإجتماعية أي تحقيق أقصى الأرباح بأقل التكاليف، وبالتالي
التخلص من العمالة الزائدة، ومع تخفيض قيمة الدينار الجزائري وتحرير الأسعار ورفع
الدعم عن السلع الأساسية سنة 1992 أدت إلى تخفيض القدرة الشرائية وتدهور مستوى
معيشة لأفراد لذلك نجد 14 مليون جزائري (6) في حاجة إلى مساعدة إجتماعية .



لقد أدت سياسات التعديل الهيكلي المتبعة سنة 1994 إلى عدة إنعكاسات كون أن
ذلك التعديل يتطلب سياسات إنكماشية من خلال الضغط على الطلب مما يقلص من مستويات
النمو، وبالتالي تفقير فئات واسعة من السكان، لذلك فإن التكلفة الإجتماعية الناجمة
عن التعديلات الهيكلية كانت معتبرة بالمقارنة بالنتائج المنتظرة والغير المضمونة (7) .



و تعكس المؤشرات الإجتماعية لسنة 2005 إستمرار التوترات الإجتماعية والتي
تتجلى في المطالبة برفع الأجور وتحسين ظروف المعيشة، فقد بلغ معدل البطالة 15.3 % (8)
نتيجة تسريح العمال بعد حل عدة مؤسسات عمومية وعدم وجود إستثمارات جديدة معتبرة، بالإضافة
إلى ذلك عرف مستوى المعيشة تدهورا كبيرا نتيجة لتحرير الأسعار، ورغم توسع مجال
تدخل الدولة من خلال الشبكة الإجتماعية لمساعدة الفئات المحرومة إلا أن حدة الفقر
إزدادت حدة .



و لتشخيص واقع الفقر
في الجزائر نقدم بعض الإحصائيات للوضع الإجتماعي بالجزائر كما يلي :



- نسبة الأمية بين
الكبار ( أكثرمن 15 سنة ) إنتقل من 34.5 % سنة 1998 إلى 23.7 % سنة 2005 نتيجة
الدعم المدرسي للأطفال وتنفيذ برامج محو الأمية .



- في سنة 2005 بلغ
معدل البطالة 15.2 % وأن 2.671 مليون شخص في بطالة وأن 2.2 مليون شخص يعيشون في
فقر مطلق منهم 518 ألف شخص يعيشون في حالة قصوى من الحرمان
(9).


- تفشي الأمراض
المعدية وإنتشارها بشكل كبير في الأوساط الشعبية خاصةوباء التيفوئيد ومرض حمى
المستنقعات بسبب نقص المياه الصالحة للشرب، في هذا المجال نجد تحسن الوضع بحيث من
بين 100 ألف ساكن إنخفض مرض حمىالمستنقعات من 15.08 حالة سنة1995 إلى2.64 حالة سنة
2004
(10) .


- لقد بلغ عدد الأطفال الذين يموتون عند الإزدياد 30.4 حالة في كل 1000
إزدياد، أما معدل التمدرس بين 6 – 24 سنة بلغ 65 %، والتمدرس الإجباري للأطفال 6
سنوات بلغ 96 %



- قد شهد متوسط عمر الأفراد تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة كما يوضح
الجدول رقم (1) .



و حسب
التحقيق الذي تم إنجازه سنة 2000 من طرف الديوان الوطني للإحصاء حول الإستهلاك
تبين أن
(11) :


- 29.6 % من الفئة
موضوع التحقيق تستهلك لحم الغنم بمعدل مرة واحدة كل أسبوعين .



- 13.3 % يستهلكون لحم
البقر بمعدل مرة واحدة كل أربعة أسابيع .



- 66.7 % تستهلك
اللحوم البيضاء بمعدل 1.3 مرة في الأسبوع .



- 56.1 % من العينة
تستهلك السمك بمعدل مرة واحدة كل أسبوع .



- 67.2 % يستهلكون
البيض بمعدل مرتين في الأسبوع .



- 71.2 % يستهلكون
مشتقات الحليب بمعدل 4 أيام في الأسبوع .



- إستهلاك الفواكه والخضر
بمعدل 2.5 يوم في الأسبوع .



و عليه فإن نمط
إستهلاك الأسر يطرح إشكال حول إستهلاك البروتينات الحيوانية مما يؤثر سلبا على صحة
المواطنين ووقايتهم .



- بالنسبة لتوزيع
الدخل الوطني فإن نصيب الفرد من الإنتاج الداخلي الخام إنتقل من 1496 دولار سنة
1995 إلى 3116.7 دولار سنة 2005
(12)، إلا أن
المجتمع الجزائري يشهد فروقات إقتصادية وإجتماعية كبيرة بحيث تؤكد الإحصائيات
الرسمية أن 10 % الأكثر غنى يستهلكون 32 % من الدخل الوطني في حين أن 40 % الأخرين
يستهلكون 6 % فقط من الدخل الوطني
(13)، ضف إلى
ذلك في السنوات الأخيرة أصبحت الفئات الوسطى في حاجة إلى مساعدة إجتماعية بعد
التدهور الذي عرفته وضعيتها الإقتصادية والإجتماعية، وكذلك خريجي الجامعات التي
تضاف إلى سوق العمل مما أدى إلى توسع مجتمع التهميش .



و رغم الملاحظات
السابقة إلا أن مؤشر الفقر عرف تحسن معتبر في السنوات الأخيرة كما يتضح في الجدول
رقم (2) .


وحسب
التقرير الدولي للتنمية البشرية لسنة 2005 تحتل الجزائر المرتبة 44 من بين 103
دولة، لذلك تعتبر الجزائر من بين أحسن الدول النامية في هذا المجال
(14).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MoUaD
المدير العام لمنتديات اولاد البهجة
المدير العام لمنتديات اولاد البهجة
MoUaD


ذكر عدد الرسائل : 705
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : سعيييييييييييد جدا
نقاط : 59819
تاريخ التسجيل : 17/12/2008

تدمير فقر للجرائرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تدمير فقر للجرائرين   تدمير فقر للجرائرين Icon_minitimeالسبت أغسطس 15, 2009 10:36 pm

:bom:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.trytop.com/Translate_site.html
 
تدمير فقر للجرائرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
FoRumE YoU Fm :: اخباريات :: اخبار البهجة-
انتقل الى:  
سحابة الكلمات الدلالية
النظام الجزائر الاعلامي منهجية التهيئة العمرانية قانوني
العاب البهجة
جميع الحقوق محفوظة




Google ReaderNewsGatorAOLMSN Yahoo!
RojoBloglines



حمل تولبار المنتدى من هنا و شاركنا البهجة

toolbar powered by lbehdja