the boss كسبت اولاد البهجة
عدد الرسائل : 180 العمر : 33 نقاط : 56967 تاريخ التسجيل : 25/07/2009
| موضوع: الى فتيات المنتدى......... الجمعة يوليو 09, 2010 6:58 pm | |
| اثناء تصفحي لمجلة سيدتي العربية وجدت موضوعا جميلا شاركت فيه مجموعة من الفتيات بارائهن فرايت انه من الجميل ان نتشارك الاراء مع اخواتنا العربيات فما رايكن بنات المنتدى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليكن الموضوع و الي بارائكن تنقسم حياتنا إلى مراحل مختلفة، ما أن تنتهي مرحلة، حتى تبدأ أخرى جديدة، وكل واحدة منها تترك فينا بصمة، وفي شخصيتنا، قد لا ندركها إلا بعد أن تمضي وتصبح ذكرى، ومرحلة المدرسة واحدة من تلك المراحل المهمة والأساسية في الحياة. فهل لدى المراهقة ما تفتقده في هذه المرحلة، أم أنها مازلت لا تدرك ذلك بعد؟ سؤال توجهنا به إلى طالبات مرحلتي الثالث ثانوي، والجامعة، فبماذا أجبن؟بداية، قالت فداء، 19 سنة: “لقد افتقدت الكثير.. زميلات وصديقات كنت ألتقي بهنّ يومياً في المدرسة، كانت مرحلة مليئة بالسعادة والفرح، بينما اختلفت الحياة الجامعية عن ذلك، والعلاقات أصبحت أقل ترابطاً مما كانت عليه في المدرسة، فقد كنا مجموعة نجتمع يومياً في صف واحد، منذ بداية اليوم الدراسي، وحتى نهايته. أما الآن، ففي اليوم الواحد تتغير الزميلات من محاضرة لأخرى، ولم تعد هناك مجموعة ثابتة كما في المدرسة، هذا أمر لم أفكر فيه يوماً، ولكن بعد أن مررت بالتجربة فما أجمل أيام المدرسة!”.وافقتها الرأي شقيقتها، رواء، 21 سنة، وقالت: “لا أعلم لماذا كنا ننتظر انقضاء مرحلة المدرسة بفارغ الصبر؟ فقد كانت مرحلة جميلة ومميزة من حياتنا، ولكننا لم ندرك ذلك إلا عندما انتهت بالفعل، والتحقنا بالجامعة، لقد اختلفت الظروف والحياة، وأصبحت الأمور أكثر عملية، وأكثر مسؤولية، رغم أن الجميع كان يعتقد أنها مرحلة الانطلاق والحرية، وأنها بداية الطريق لنصبح كبيرات، ولكن هناك أمور جميلة ومميزة لا أعلم كيف أصفها في أيام المدرسة، الصديقات، المقالب، المذاكرة المشتركة، الامتحانات والمعلمات، كل هذه أفتقدها كثيراً، ولكنني سعيدة فعلى الأقل مازلت أحتفظ بذكريات جميلة عنها”.وخالفتهما الرأي، مزنة، 19 سنة ونصف، حيث قالت: “لا أرى ما يستحق أن نفتقده في هذه المرحلة، ولطالما كنت أنتظر التخلص من العديد من القيود الملازمة لطالبة المدرسة، بينما الأمور أكثر راحة وبساطة في الجامعة، والمرحلة التي تستحق بالفعل أن نفتقدها عندما تنتهي هي المرحلة الجامعية، فالحياة تختلف، والتصرفات كذلك، وحتى معاملة الآخرين ونظرتهم لنا تختلف، بالإضافة إلى أنّ الضغوط الدراسية تصبح أقل وأكثر مرونة، وبعد مضي عام ونصف العام على ترك المدرسة، والالتحاق بالجامعة، فمازلت مصرة على أنّ الجامعة هي تلك المرحلة الجميلة التي نعيشها بالفعل”.أما غادة، 20 سنة، فقالت: “أهم ما في الجامعة هي أننا تخلصنا من الدراسة الجامدة والمملة لساعات متواصلة، والاستيقاظ من السادسة صباحاً، وقائمة الممنوعات الطويلة التي تضعها إدارة المدرسة، بينما يتم التعامل مع الجامعيات على أنهن أكثر وعياً وثقة، ولكن هذا لا يمنع أنني أفتقد الكثير من أيام المدرسة، وعندما أتذكرها وأتذكر العديد من الصديقات اللاتي أجبرتنا ظروف الدراسة الجامعية على الافتراق، أتمنى أن يعود بعض منها، رغم أنني لا أنكر أنّ الجامعة مرحلة لها طعم ومذاق خاص”.وأخيراً كان رأي أماني، 18 سنة، على النحو التالي:” رغم أنني لم أخض التجربة الجامعية بعد، ورغم حماسي الشديد لتلك المرحلة، وتلهفي لها، إلا أنني أشعر بالحزن والأسى، لأنني سأترك صديقات لازمنني سنوات طويلة، حتى أن بعضهن معي منذ الصفوف الأولى، وستضطرنا الدراسة في الجامعة للافتراق، وأنا أعلم أننا مهما تعاهدنا أن نبقى على تواصل مستمر، ولكن لن يكون الأمر كلقائنا الإجباري وبشكل يومي في المدرسة. هذا أمر يشعرني بالحنين إليهنّ عندما أفكر به حتى قبل أن يبدأ”. يلاااااااااااااااااااااااا نستنى ردوووووووووووووووود | |
|
the boss كسبت اولاد البهجة
عدد الرسائل : 180 العمر : 33 نقاط : 56967 تاريخ التسجيل : 25/07/2009
| موضوع: رد: الى فتيات المنتدى......... الجمعة يوليو 09, 2010 7:08 pm | |
| بالنسبة لي فانا اوافق الراي ا خواتي اللاتي قلن ان الحياة الجامعية مسؤووووولية كبيرة رغم خفة القوانين و الشروط الا ان الايام الدراسية قبل الجامعة احلى بكثيييييييييييييييييير كبرناااااااااااااااااااااااااااا | |
|